نستقبل عام 2024 ويوم اللغة العربية
مع مسابقة الكتابة مع المكتبة الوطنيّة
في موضوع بريق الغد
انتهت مسابقة الكتابة ووصلنا للمرحلة النهائية
مبروك لكل الفائزات/ين في المسابقة
دعوة لقراءة المواضيع الفائزة
حول المسابقة
2. الثلاثاء، 26.12.23، 16:00
(لقاء عبر الزوم)
حول الجوائز
Gift-card بقيمة 800 شيكل
Gift-card بقيمة 500 شيكل
Gift-card بقيمة 300 شيكل
Gift-card بقيمة 200 شيكل
الفائزات/ين في مسابقة الكتابة 2024
اللقاء النهائيّ
هل قدّمت عملًا؟ هل أنت مهتمّ/ ة بالمسابقة؟
المرحلة النهائية من مسابقة الكتابة في المكتبة الوطنيّة، هي مكانك!
قراءة شعريّة ومحادثة حول الغد مع الشاعر والمُحاضر سعد أبو غنّام ليشاركنا تجربته ويحاورنا حول الكتابة وأهمّيّتها واللغة وبلاغتها، من خلال مقتطفات شعريّة.
يتضمّن اللقاء الإعلان عن أسماء الفائزات والفائزين ومفاجآت أخرى.
الثلاثاء، 13.2.2024 | 16:00 | ZOOM
سنرسل رابط الزوم عبر مجموعة الواتساب في يوم اللقاء.
عن الشاعر:
سعد أبو غنّام من كسيّفة – النقب، شاعر ومُترجم يكتب باللغتَين العربيّة والعبريّة. له مجموعتان شعريّتان الأولى بالعربيّة بعنوان "مساء أصفر"، والثانية ثنائيّة اللغة وتحمل عنوان "عويل الذاكرة". سعد أبو غنّام هو أيضًا ناشط ومبادر ثقافيّ واجتماعيّ، ومدرّس كتابة إبداعية في المدارس ومراكز تطوير طواقم التدريس - البيسغا.
مهمة الكتابة
الغد" هو مفهوم يوميّ عاديّ:
متى سنلتقي؟ غدًا!
متى علينا تسليم واجباتنا البيتية؟ غدًا!
لكنّ "الغد" هو أيضًا مفهوم مجرّد ومجازيّ. أنتم، على سبيل المثال، جيل الغد، على الرغم من أنّكم موجودون اليوم! الغد دائمًا بعيد المنال، أبعد من أن نُدركه، ولكن يمكننا دائمًا أن نعكس فيه كلّ أحلامنا وتطلّعاتنا، وحتّى كلّ هواجسنا ومخاوفنا. يفتح الغد إمكانيّات لا حصر لها، يحفّز الخيال ويتحدّانا للتفكير والعمل. الغد هو صفحة بيضاء فارغة نكتب فيها أحلامنا.
ندعوكم لكتابة قصيدة أو قصّة قصيرة (500 كلمة كحدّ أقصى) تصف الغد.
قرروا ما الذي تريدون الكتابة عنه. هل تريدون الكتابة عن الغد أو عن المُستقبل الواسع؟ إنّه خياركم الشخصيّ!
كتابة نصّ فُكاهيّ؟ دراميّ؟ مؤثّر؟
سنقرأ بسرور كلّ ما ستقدّمونه لنا!
طبعًا، لا تؤجّل عمل اليوم إلى الغد. اجلسوا واكتبوا وأرسِلوا إلينا.
إلهام للغد
للمسابقة، بحثنا في مجموعات المكتبة الوطنيّة الإسرائيليّة عن صور وبطاقات بريديّة، لتكون مصدر إلهام للكتابة.
ملاحظة مهمّة: جميع المصادر التي ستُلهمكم وستساعدكم على الكتابة عن الغد، مأخوذة من الأمس، توثيق لحظات من الماضي. تضمّ المكتبة الوطنيّة عددًا كبيرًا من المجموعات الجميلة والرائعة، ذات القيمة الكبيرة معنويًّا وماديًّا. "لنُنْطِق هذه الصور من خلال كلماتكم".
إبداعات الغد.
كيف نرسم غدًا قويًّا ومرنًا؟
كيف لك أن تتصوّر غَدَك؟
إذا كانت لديك فرصة للتصوير مثل كريمة عبّود، أين ستختار أن تذهب، وما هي القصص التي ترغب في أن يحضرها الغدُ لتسجّلها؟
يُحِبُّ البشر التنقُّل بين الماضي والمستقبل. طقوس وعادات تجعلنا نقف ونُفكّر ماذا نتذكّر وماذا نُحبُّ أن يكون؟ موسم الزيتون، جمعة الأحبّة والتواصل مع الطبيعة وخيراتها، عرس للذكريات وآمال وصلاة لحفظ النِعَم.
هل من الممكن بالفعل عيش اللحظة والاستمتاع بها؟ أم أنّ معظم حياتنا نُكرِّسها للماضي (ذكريات، دروس، نَدَم) وللمستقبل (توقّعات، تخطيطات، مخاوف)؟
ما الغد الذي تحلم/ تحلمين به؟ ما هي اللحظات التي تشعرك بالراحة والسرور والثبات؟
ما هي خطواتك لغـدٍ مُستدام وينمُّ عن الأمل والمحبة والاحترام؟
قد تختلف الأسباب التي ترسم البسمة على وجوه الأطفال، ففي الماضي كان الكتاب هو ما يُفرِحهم. لكن، ماذا عن الغد؟ ما شكل الغد الذي قد يُفرِح الأطفال والجميع؟
تخيّل لو كان بإمكانك العودة بالزمن إلى الوراء والالتقاء بطفولتك. ماذا ستقول لنفسك عن المستقبل؟ كيف يمكن أن تساعدك نفسك؟ وماذا تريد أن تسمع من نفسك في المستقبل إذا جاء لزيارتك؟
تُعبّر العديد من الأغاني عن الترقًّب والأمل في غدٍ جديد!
هل سبق لكم أن رغبتم في البقاء في الحاضر وَعَيْش اللحظة؟ أن تواصلوا عيش السعادة التي أنتم فيها؟
يُحِبُّ البشر التنقُّل بين الماضي والمستقبل. أعياد وعادات تجعلنا نقف ونُفكّر ماذا نتذكّر وماذا نُحبُّ أن يكون، تخيّل لو كان بإمكانك العودة بالزمن إلى الوراء والالتقاء بطفولتك في أحد الأعياد. ماذا كنت ستتمنى لنفسك في المستقبل؟ وما هي المعايدة التي تريدون سماعها دائمًا؟
لقد كرّس الكثيرون حياتهم لغدهم، وهو حاضرنا. لأيٍّ منهم أنتم ممتنّون بشكل خاصّ؟
شخصيّة بارزة تركت أثرًا إيجابيًّا على حاضرك؟ شخصيّة عامّة من المجالات المختلفة: العلوم، الثقافة، الفنّ، الأدب... أو قريبة منك، في حياتك الخاصّة؟
كانت الجرائد المصدر الأساسيّ للاطّلاع على آخر الأخبار، ما هو الخبر الرئيسيّ الذي تودّ قراءَته غدًا؟ ما هو الغد الذي تودّ أن يقرأ أحفادك عنه في المستقبل؟
دعوة للتعرف على الأعمال التي فازت العام الماضي بموضوع حزازير وألغاز شعريّة
منْ كانَ الخيلُ والليلُ والبيداءُ تعرفهُ...
ارفقْ بنفسكَ يا بَختريّ...
فكلٌ بما زَعم الناعونَ مرتهن...
وإذا إشتد كثُر الفساد … وإذا قَلَّ مات الحيوانُ و العِباد
مَضَىْ عِلْمًا جَنَىْ زُلْفًى أَتَىْ حِلْمًا مُعُنْ دَرَّ
فَمَن هُوَ؟
*كُتِبَ على بَحرِ الهَزَج*
تهابوني خشية أخذي لذواتكم
يفر مني الظالم هاربا
ويقترب مني العبد راضيا
فمن أنا ؟
وعروس لجميع الأديان
أقصر الدروب بين الأرض والسماء
موطن كل الشجعان و شهرت في كل الأزمان
حارب لأجلها كل العجزة والشبّان
فمن هي؟
للمعلّمات والمعلّمين
نتطلّع جميعنا إلى الغد ونتساءل بالنسبة لما يحدث فيه، ولكن، هناك دائمًا ما نخشاه. غدًا هو أرض الفرص التي لا نهاية لها، الزمن المجهول، وكلّ قصّة نرويها لأنفسنا عنه قد تكون صحيحة.
اطلبوا من طلّابكم وطالباتكم تخيّل حدث أو لقاء يرغبون بحدوثه في المستقبل، ووصفه بالتفصيل:من يشارك فيه؟ ماذا يرتدي/ ترتدي؟ ما هو الموضوع الذي يتحدّثون عنه؟اعرضوا صورة الاحتفال بالعيد. تمثّل صورة مشهد من الماضي – اللعب/ الفرح - لكنّه يرمز أيضًا إلى المستقبل، الغد، الرغبات، التوقّعات الظاهرة من خلال التهاني بالعيد.
اختاروا شخصيّة من الصورة. ما هي التهنئة التي يتمنّوها في فرحة العيد؟هل هناك تشابه بين التهاني بالعيد؟
أم أنّها تختلف عن بعضها البعض وربّما تكون متناقضة؟تخيّلوا أنفسكم/ن تحتفلون بلحظات العيد. توقّفوا للحظة وفكّروا بالتهنئة التي تتمنّونها لأنفسكم/نّ؟
كرّسوا 15 دقيقة لكتابة ذاتيّة، كتابة نصّ قصير بالاستعانة بمصادر الإلهام من المكتبة. يمكنكم/نّ كتابة قصيدة أو قصّة قصيرة، أو حتّى مجرّد كلمات تتبادر في الذهن بعد التمعّن في الصورة أو الحكي عنها. يمكن للنصّ أن يكون حقيقيًّا أو من الخيال.
قواعد المسابقة
المسابقة مخصّصة لطلبة الصفوف التاسع حتّى الثاني عشر.
يجب تقديم قصائد أو قصص قصيرة (حتّى 500 كلمة).
يمكنك تقديم نصّ أدبيّ واحد فقط للمسابقة. في حالة تقديم أكثر من نصّ، نعتمد النصّ الأخير فقط لتقديمه للجنة التحكيم.
تقديم الأعمال باللغة العربيّة فقط! يجب أن يكون عمل التلميذ/ة من إبداعه الأصليّ.
يجب تقديم الأعمال في الاستمارة المخصّصة لذلك على الموقع (الرابط).
من الأسئلة المتكرّرة
كلمات غير مترابطة وردود لا علاقة لها بموضوع المسابقة وكتابات لا تتقيّد بقواعد المسابقة، سيتمّ استبعادها من المنافسة!